فراس حزينٌ. مدينتُهُ دمَّرتْها الحربُ وأهملَها السُّكّانُ. أميرُها العادلُ نُفيَ وابنتُهُ ليال أُخِذتْ رهينةً لدى الحاكِمِ الظّالمِ. يحلمُ فراس أنْ ترجِعَ المدينةُ جميلةً كما كانتْ، وأنْ يُخلِّصَ ليال مِنْ سِجنِها. يبدأُ التَّفكيرَ في طريقةٍ مُبتكرةٍ تُحوِّلُ الحلمَ إلى واقعٍ...