لم يكبر الطفل يا أمي... ولم أعتر على هذاء منه بل بعد... الملل ذلك الفار الميات النب بفرضت أروضنا ببطء ... لم تفلع معه أي مصيدة ولم أقنعه بالهيل" الحاري هي معادلة شفية لتعلين مصابيع العيد، وللتغلب على نار الملل الذي بکن از راهنا ويقول لنا كل صباح : ماذا لو قرينا إلى نهر الأحلام...؟! ماذا لو دفعنا الأرجوحة للأعلى...؟! ماذا لو كسرنا البناء ...؟! ماذا لو رقصنا في المقل...؟! ماذا لو تعلقنا بجناح طائر او مشينا على غيمة سارة...؟! ماذا لو رجدنا مصباح علاء الدين أو البساط الشهري...؟! ماذا لو اصبعت رنين برمی...۱۹