لا تكمن السعادة في الكيلومتر النهائي الذي لن يوجد أبداً، بل في الكيلومتر صفر الذي يبدأ في كلّ لحظة.في هذه الرواية الرائعة، نرافق ماييل في رحلتها الكاشفة إلى النيبال، ونتعلّم خطوة تلو أخرى، كيف نتحرّر من مخاوفنا وعوائقها، ومعتقداتنا الآلية لننصت إلى نبضنا الداخلي، وننفتح على العالم، ونغيّر علاقتنا بالناس من حولنا.