ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس"، قدم للرواية بقراءة نقدية الروائي عبده وازن وفيها يقول: "الكاتب سمير عطا الله، الذي يوصف عادة بالرحّالة بعد طوافه الطويل على مدن العالم وربوعه وثقافاته، يحط رحاله هذه المرة في جزيرة تدعى دوس سانتوس، تقع على خط وهمي يجمع بين برتغال فرناندو بيسوا وجوزيه ساراماغو وأغاني الفادو .