يواصل الشاعر والروائي العراقي بُرهان شاوي التوغل في متاهاته الروائية بجسارة العارف بعبث الأقدار، لكنه يواصل طريقه متحدياً يقينه، متكأً على اليأس، محدقاً في المصير البشري بعيون مفتوحة، بقلب عاقل، وعقل طيب، فبعد رباعيته السردية: متاهة آدم، متاهة حواء، متاهة