"وصلت الطفلة إلى الشاطئ الشعبي حيث المنازل الأبسط، وهناك رأت رجلاً يجلس على كرسي قابل للطي، يرسم لوحة مائية وقد أسندها على حمالة. توقفت وأخذت تراقبه من مسافة بعيدة، بينما كان الكلب يقفز على الرمل مطارداً رائحة أثارت فضوله، وقد بدا أنه قد اكتشفها في الريح.