تتخذ الرواية من "مركز فيوليت للتجميل"، إطاراً لعرض النماذج والحالات التي يؤول إليها البشر، في مجتمع تتعرض فيه القيم الحقيقية إلى حالة من الزيف، وتلتبس عليه المقاييس. "نرجس" تقوم بتجميل النساء، وبوضع المساحيق والطلاء على وجوههن، فتحولهن إلى جميلات وجّذابا