تدور الرّواية في مدة زمنية تقارب الستة عقود، تبدأ منذ منتصف الخمسينات وتنتهي في سنة2015، ورغم أنّ التركيز كان على الحقبة السبعينية ثمّ التسعينية وأخيرا على الألفينية، إلا أنّ الروائي عاد أكثر من مرّة إلى الثورة الجزائرية وما جاورها، قبلها بقليل وبعدها ب