متحف البراءة

Free shipping
By (Author)اورهان باموق Aims to ship in 3 - 5 business days
USD28.20
In stock
+
Add to wish list
Free shipping worldwide
100% Money-back guarantee.
Genuine copies
لسنوات طويلة ظل أورهان باموق يتلقى هذا السؤال هل أنت كمال ؛ بطل روايتك متحف البراءة؟ .. وعندما جاء الوقت ليفتتح كاتب نوبل التركي الاشهر متحفا عن الضفة الاوروبية للبوسفور يحمل اسم روايته قرر اخيرا ان يجيب قائلا نعم, أنا أيضا قضيت طفولتي وشبابي في الفترة بين عامي 1950 و 1990, وترعرت وسط أبناء الطبقة البورجوازية في نيشان طاش وفيما بعد, كمال وأنا تعرضنا للنبذ من الطبقة التي ننتمي اليها للدقة تم اسقاطنا خارجها ، كمال بسبب عشقه ل فسون ، وأنا بسبب حبي للأدب ووضعي السياسي وكلانا لسنا نادمين.   
ISBN
9789770933855
Published Date
2017
Country of Publication
مصر
Language
Arabic
Format
غلاف ورقي
Number Of Pages
611
Audience
عام
Aims to ship in
3 - 5 business days
4 out of 5
Reviews: 1
5 stars
0%
4 stars
100%
3 stars
0%
2 stars
0%
1 star
0%
مرح خالد
Jordan
Comment
اسطنبول- 1970
رواية مخيفة ويكمن وجه الخوف فيها بهذه العبارة الافتتاحية: "كانت أجمل لحظة في حياتي, رغم أني لم أعرف ذلك. لو كنت أعرف, لو أني حافظت على تلك النعمة, هل كان سينتهي كل شيء بشكل مختلف؟ نعم, لو أني كنت واعياً لتلك اللحظة من السعادة المطلقة, كنت سأقبض عليها بقوة ولن أدعها تفلت من يدي." ترعبني فكرة أن تكون سعادتي أمام عيني وأنني أشحت نظري.. وفقدتها..
أنهيت هذه الرواية منذ مدة، وأجلت كتابة المراجعة لأنني صدقا كنت حزينة.. يحزنني الحب وتحزنني قصص الحب وفكرة الأنانية والخيارات الخاطئة التي قد ندفع عمرنا كاملا ثمنا لها. عمل متقد ومشتعل ويغلي بالحب والغيرة والخيانة والغفران والانتقام.
كمال ممتاز، شاب ثري وأنيق وناجح، ابن عائلة مرموقة ويتجهز لحفلة خطبته على سيبل، ابنة مسؤول سابق وامرأة جميلة متحررة. تبدو القصة عادية إلى أن تظهر فسون، قريبة بعيدة جدا لكمال وفقيرة، بالاحرى هو من ظهر في حياتها حين زارها في مكان عملها، ولغباءه لم يدرك أن تلك الزيارة ستغير حياته للأبد، بالمعنى الحرفي لهذه الكلمة.
بعد أن جر فسون جرًا نحو عالمه يرفض كمال أن يواجه حقيقة أنه يحبها، يريد أن يحتفظ بفسون وسيبل في الوقت نفسه..
هي لحظة، قرار تأخذه في لحظة ويرسم سنواتك القادمة، اختار كمال وظل طوال عمره يدع الثمن دمعًا وحبًا.
رحلة ممتعة في اسطبول في السبعينات، أحب الروايات التي تأخذ مكانا في تلك السنوات، عندي عطش دائم للقراءة عنها، لذلك أمتعتني التفاصيل وغذت مخيلتي.
أعترف، في منتصف الرواية شعرت بالقليل من الملل وذلك لأن الأحداث تمحورت حول شعور واحد

People who bought this also bought

Related Products