يوليو 1975
في احدى احياء الشندغة تدبر زيجة مريم وهي في الخامسة عشر من عمرها لتعيش حبيسة بخيل جائر ويؤول بها الحال الى الهواجس الليلية التي اشيعت بانها اشباح وقبل ان تغادر جسدها تمنح والدتها ذكرى لها طفل يعيش في كنف جدته برفقة خالاته الاربع لكل منها غموض واسرار