هو التاريخ العربي في النصف الثاني من القرن العشرين عرف لغة الاغتيالات التي طالت عددا من حكامة الزمان هو ما حدث في أربعين صيفا وصيف بين أعوام (1951 : 1992)، أما مكان اختيالات الحكام تبدل من حاكم الآخر في هذا العمل نستعرض أشهر 121 اغتيال الحكام عرب في القرن العشرين بداية من الملك عبد الله الأول مؤسس المملكة الأردنية الهاشمية 1951، وحضر كثاني اغتيال الملكة فيصل الثاني آخر ملوان العراقي 1998، ما هي إلا سنوات وحصر عبد الكريم قاسم ... في نهاية رواية أخرى من "دار الإذاعة" وإعادة المبرح الخير الرحاب" 1963. من الصومال حضرت الرواية، وأثناء قيام بزيارة المدينة الاصحانون للعرض شرمائي الحادث اغتيال على يد شرطي باستخدام بندقية من مسافة قريبة، مما تسبب في مقتله على الفور في 1960 الي 25 مارس 1975 قام الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود من الأسرة الحاكمة، بإطلاق النار عليه وهو يستلين وزير النفط الكويتي عبد المطلب الكاظمي في مكتبه بالديوان الملكي وأرداه قتيلا، ومن اليمن حضرت الحادثة وتم اغتياله في حادثة مديرة ضد الرئيس إبراهيم الحمدي، هو وأخوه عبد الله الحمدي في 11 أكتوبر/ تشرين الأول 1977، بعدما اقتيل العلميفي مكتبه في القيادة العامة للجيش في 20 يونيو/ حزيران 1987، إثر انفجار حقيبة ملهومة. وفي لبنان انتخب رئيسا للجمهورية بعد اتفاق الطائف في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 1989 في مطار القليعات في الشمال واغتيل يوم عيد الاستقلال في 22 نوفمبر/ تشرين الثاني 1999، أي بعد سبعة عشر يوماً من انتخابه. وبعده حضر بشر الجميل، رئيس لبنان ولد في 10 نوفمبر/ تشرين الثاني 1947 - 14 سبتمبر/ أيلول 1982، سياسي وقالك عسكري لبناني، تم انتخابه الرئاسة لبنان ولكنه الغثيل قبل تسلمه للمنصب، جاء الدور على مصر. وأنور السادات، الذي تم اغتياله أثناء الاحتفال بذكرى حرب 6 أكتوبر/ تشرين عام 1981، وفي الجزائر كان الضحية في الطيب الوطني المجاهد محمد بوضياف في 26 يونيو 1992.