ينطلق هذا البحث من"ظاهرة غير ظاهرة"أو غير موجودة، في الثقافة العربية الحديثة، محاولة تدرس غياب الظاهرة، أو شكل فني، وليس وجوداً ظاهراً، متكرراً ولافتاً، أو وجوداً مضطرد الحدوث وعزيراً من الناحية الإحصائية، فربما تكون دلالة غياب شكل فنين أو جنس أدبي، معا