الأحداث والمجازر وفي القلب ما حدث في مختلف أنحاء البلاد.حيث ترافقه دموع على عديدبدافع حبهم التاريخ البلاد ونحو أم هي الجزائريين فالمثقفون |نحن أمام نموذجين لبعض من تعاملوا ويتعاملون مع تاريخ الثورة التحريرية )أيام وشخصيات وطنية في الذاكرة حضرت لمن قام بزيارة المحلات مليون وفي مقدمتهم المباركة، حتى الآن المؤرخون يعرفون في قرارة أنفسهم، أن الحركة الوطنية الجزائرية قبل سنة أربع وخمسين وتسعمائة وألف، كانت تنطلق من أيديولوجيات متقاربة جدا وأنها جميعا تناقض مع الواقع الإستعماري، لكن مصلحة فرنسا لا تمكن في العمل على بلورة ذلك التقارب حتى لا تتشكل الوحدة التي تقود إلى تعبئة الجماهير الشعبية من أجل استرجاع السيادة الوطنية.