ينبع نص الكاتب أولاً من همه الذاتي، من رغبته في تحدي الحياة والموت معاً، بل وفي حدود قصوى من رغبته في الوقوف خارج الجماعة، ومن هنا يكون الفن(أدبياً أو غير أدبي)هو فعل مشاكسة، ولأن كل مشاكسة تجاوز، يصبح الفن لغة التطلع الدائم الى الممكن، الى المستحيل، ود