في هذا الكتاب حقبة مهمة وحافلة من الزمن العربي تُعاد إلى الضوء، بعد أن عُتّم عليها عمداً. فتغدو مرجعاً علميّاً وتاريخيّاً وفكريّاً وسياسيّاً، يضع القارىء والباحث والأكاديمي في أجواء القرون الوسطى، يوم كانت اللغة العربية هي اللغة العالمية للعلوم، واستمرّت