في مطلع القرن العشرين كان ساطع الحصري قائمقاماً على أحد أقضية ولاية كوسوفا العثمانية (1904-1908)، وكان النواب العرب والألبان من كوسوفا على تواصل وتعاون في البرلمان العثماني لخدمة الأهداف المشتركة في وجه السلطة المتشددة لجمعية الاتحاد والترقي. في تلك ال