بعد انهيار الدولة العثمانية في نهاية العام 1918، دخل المجتمع التركي مرحلة جديدة من التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية حاولت الانتقال به من دائرة «الأمة» إلى دائرة الدولة القومية على الصعيدين الداخلي والخارجي. وقد أسس إعلان الجمهورية في العام 1923 البداية الفعلية لحقبة زاخرة بالتجارب والتحديات