:في فرصة قلما تتوفر وجدت المؤلفة نفسها فى غرفة واحدة مع مبدع الرواية العربية الحديثة نجيب محفوظ فى مؤسسة الأهرام والذى مكنتها من التقرب إلى تلك الشخصية وأفكارها بل وحياتها الشخصية فقد أصبحت بمرور الوقت تلقتى بأفراد الأسرة حتى أنها وقت إعلان جائزة نوبل له كانت تستقبل الزوار والمهنئين ...كواحدة من أفراد المنزل. فى هذا كله بالصور التذكارية للعديد من المناسبات بالإضافة إلى حوار نادر أجرته مع زوجته.